خدمة الخروج للمجتمع
مسئول الخدمة: الأخ. ساهر طلعت
- مراكز التعليم.
- تدريب الخدام.
- المناطق الجديدة.
- فريق الكرازة.
- مشروع تبني العائلات (أعطوا .. تعطوا).
خدمة إعدادي وثانوي
مسئول الخدمة: الأخ. أبانوب سعد
- الاجتماع.
- الزيارات.
- التلمذة.
- الرياضة.
- الميديا.
خدمة إبتدائي والأمهات
مسئولة الخدمة: الأخت. يوستينا ماهر
- الاجتماع.
- الزيارات.
- التلمذة.
- الامهات.
- الميديا.
كيف بدأت ؟
بدأت خدمة الأحياء الجديدة – بجمعية خلاص النفوس – أسيوط من خلال تثقل الأخ / عادل وهبة بهذه الخدمة و هو ذاهب إلى درنكة، رأى هذه المنطقة المحرومة التي تحتاج إلى إعلان نور الإنجيل لها. و بذلك بدأت خدمة حي الأربعين بالتحرك إلى هذا الحي بارسال ميني باصات أسبوعية تنقل الأطفال والعائلات إلى الجمعية من عام 1994 – 1995 وخدمناه طوال هذا الوقت بالتركيز علي جيل الأطفال و شباب إعدادي وثانوي.
وكم ترك هذا تأثيرًا في حياتهم. بسبب اهتمام الخدام بهم روحيًا ونفسيًا واجتماعيًا، ليس فقط أثناء الاجتماع. لكن من خلال الزيارات ومجموعات التلمذة الأسبوعية. ونتج عن ذلك معرفة ظروفهم وتسديد احتياجاتهم. وأيضًا توفير فرص عمل مناسبة لطبيعه سنهم. كل هذا أدَّى إلى خروج جيل من الشباب خدام حقيقيين يحبون الرب و يخدمونه في هذه الأحياء. وهذا كان له تأثير قوي في فريق الخدمة وفي أطفال و شباب هذه الأحياء.
توسع ونمو الرؤية:
بعد ذلك ثقلنا الرب بالتحرك إلى أحياء شعبية أخرى متطرفة بمدينة أسيوط. حيث قمنا بوضع رؤية أمامنا وهي 7 / 70 / 700 / 2023 الوصول إلى 7 أحياء جديدة من خلال 70 خادم ل 700 طفل وأسرة في عام 2023 وتم بالفعل الوصول إلى ٤ أحياء شعبية وهم (الأربعين – نزلة عبدالله – جسر الجبل – المعلمين) ووصل عدد الخدام إلى 35 خادم و نصفهم من شباب الأحياء و 300 طفل و أسرة في عام 2019. ولازال
أمامنا تحدي للوصول لباقي الأحياء الشعبية (3 أحياء جديدة) و نثق أن الذي ابتدأ عمل صالح يكمل إلى يوم يسوع المسيح.
أثناء القيام بالخدمة في هذه الأحياء. ظهر احتياج قوي للمساعدة في التعليم الدراسي لهم. بسبب عدم مقدرة رب الأسرة على الاهتمام بتعليم أبنائه جيدًا لغلاء أسعار الحصص و عدم وجود شرح كافي بالمدارس فقمنا من ٢ سنوات بتأجير مكان في أحد الأحياء “جسر الجبل” والقيام بعمل فصول محو أمية. لوجود عدد كبير من الأطفال و الشباب لا يجيدون القراءة والكتابة، وطلب منا أولياء الأمور الوقوف بجانب أولادهم و بناتهم في التعليم الدراسي فشغلنا الرب أن نقوم بفتح مراكز تعليم في ٢ أحياء شعبية. فقمنا بتأجير شقتين أخرتين في “الأربعين و النزلة” لمساعدة الأولاد و البنات في إعطائهم حصص من مدرسين ذوي كفاءة عالية في التدريس. وبسعر رمزي لهم لتشجيعهم علي الدراسة الجيدة بمساهمة منهم بسيطة ونحن نتكفل بالباقي.
وظهر أيضًا احتياج آخر للاهتمام بصحة الأطفال بسبب اهمال الأسرة لذلك لعدم توافر ماديات كافية للكشف والعلاج لهم مما أدى إلى اهمال في صحة الأطفال لدرجة أن هناك طفله سخنت وأهمل أهلها في توفير العناية الصحية لها فتوفيت.
لذلك قمنا باستغلال الأماكن في فتح مراكز تعليمية وعيادة طبية وكورسات تعليميه (للأسرة والأطفال والشباب).
0 تعليق